بسم
الله الرحمن الرحيم
المقدمة
قَـالَ
مُحَمَّد هُوَ ابنُ مَـالِكِ ¤ أَحْمَدُ رَبِّي اللَّهَ خَيْرَ مَالِكِ
مُصَلِّيَاً
عَلَى النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى ¤ وَآلِـــهِ الْمُسْــتَكْمِلِينَ الْشَّــرَفَا
وَأسْتَـعِيْنُ
اللهَ فِيْ ألْفِــيَّهْ ¤ مَقَاصِدُ الْنَّحْوِ بِهَا مَحْوِيَّهْ
تُقَرِّبُ
الأَقْصَى بِلَفْظٍ مُوْجَزِ ¤ وَتَبْسُـطُ الْبَذْلَ بِوَعْدٍ مُنْجَزِ
وَتَقْتَضِي
رِضَاً بِغَيْرِ سُخْطِ ¤ فَـائِقَةً أَلْفِــــيَّةَ ابْنِ مُعْطِي
وَهْوَ
بِسَبْقٍ حَائِزٌ تَفْضِيْلاً ¤ مُسْـتَوْجِبٌ ثَنَائِيَ الْجَمِيْلاَ
وَاللَّهُ
يَقْضِي بِهِبَـاتٍ وَافِرَهْ ¤ لِي وَلَهُ فِي دَرَجَاتِ الآخِرَهْ
**********************
الْكَلاَمُ
وَمَا يَتَألَّفُ مِنْهُ
كَلاَمُــنَا
لَفْــظٌ مُفِيْدٌ كَاسْــتَقِمْ ¤ وَاسْمٌ وَفِعْلٌ ثُمَّ حَرْفٌ الْكَلِمْ
وَاحِدُهُ
كَلِمَةٌ وَالْقَوْلُ عَمْ ¤ وَكَلْمَةٌ بِهَا كَلاَمٌ قَدْ يُؤمْ
بِالجَرِّ
وَالتّنْوِيْنِ وَالنِّدَا وَاَلْ ¤ وَمُسْنَدٍ لِلإسْمِ تَمْيِيْزٌ حَصَلْ
بِتَا
فَعَلْتَ وَأَتَتْ وَيَا افْعَلِي ¤ وَنُوْنِ أَقْبِلَنَّ فِعْـــلٌ يَنْجَلِي
سِوَاهُمَا
الْحَرْفُ كَهَلْ وَفِي وَلَمْ ¤ فِعْـــلٌ مُـضَــارِعٌ يَلِي لَمْ كَـيَشمْ
وَمَاضِيَ
الأَفْعَالِ بِالتَّا مِزْ وَسِمْ ¤ بِالنُّـــوْنِ فِعْلَ الأَمْرِ إِنْ أَمْرٌ
فُهِمْ
وَالأَمْرُ
إِنْ لَمْ يَكُ لِلنّوْنِ مَحَلْ ¤ فِيْهِ هُوَ اسْمٌ نَحْوُ صَهْ وَحَيَّهَلْ
الْمُعْرَبُ
وَالْمَبْنِي
وَالاسْمُ
مِنْهُ مُعْرَبٌ وَمَبْنِي ¤ لِشَبَـــهٍ مِنَ الْحُــرُوْفِ مُدْنِي
كَالْشَّبَهِ
الْوَضْعِيِّ فِي اسْمَيْ جِئْتَنَا ¤ وَالْمَعْـنَـــوِيِّ فِي مَتَى وَفِي
هُـــــــنَا
وَكَنِيَابَةٍ
عَنِ الْفِعْلِ بِلاَ ¤ تَأَثُّــــرٍ وَكَافْــتِقَارٍ أُصِّلا
وَمُعْرَبُ
الأَسْمَاءِ مَا قَدْ سَلِمَا ¤ مِنْ شَبَهِ الْحَرْفِ كَأَرْضٍ وَسَمَا
وَفِـــعْلُ
أَمْرٍ وَمُضِيٍّ بُنِـيَا ¤ وَأَعْرَبُوا مُضَارِعَاً إنْ عَرِيَا
مِنْ
نُوْنِ تَوْكِيْدٍ مُبَاشِرٍ وَمِنْ ¤ نُوْنِ إنَــاثٍ كَيَرُعْنَ مَنْ فُـــتِنْ
وَكُلُّ
حَـرْفٍ مُسْتَــحِقٌّ لِلْبِنَا ¤ وَالأَصْلُ فِي الْمَبْنِيِّ أَنْ يُسَكَّنَا
وَمِنْهُ
ذُو فَتْحٍ وَذُو كَسْرٍ وَضَمُّ ¤ كَأَيْنَ أَمْسِ حَيْثُ وَالْسَّــــاكِنُ كَمْ
وَالْرَّفْعَ
وَالْنَّصْبَ اجْعَلَنْ إعْرَابَا ¤ لاسْــمٍ وَفِــعْــلٍ نَحْـوُ لَنْ
أَهَـــــابَا
وَالاسْمُ
قَدْ خُصِّصَ بِالْجَرِّ كَمَا ¤ قَــدْ خُصِّصَ الْفِعْـلُ بِأَنْ يَنْـجَزِمَا
فَارْفَعْ
بِضَمَ وَانْصِبَنْ فَتْحَاً وَجُرْ ¤ كَسْــــــرَاً كَــذِكْرُ اللَّهِ
عَبْــدَهُ يَسُـرْ
وَاجْزِمْ
بِتَسْكِيْنٍ وَغَيْرُ مَا ذُكِرْ ¤ يَنُــوْبُ نَحْوُ جَا أَخْــو بَنِي نَمِــرْ
وَارْفَعْ
بِــوَاوٍ وَانْصِبَنَّ بِالأَلِفْ ¤ وَاجْرُرْ بِيَاءٍ مَا مِنَ الأَسْمَا أَصِفْ
مِنْ
ذَاكَ ذُو إِنْ صُحْبَةً أَبَانَا ¤ وَالْفَــــــمُ حَيْثُ الْمِيْمُ مِنْهُ
بَانَا
أَبٌ
آخٌ حَـــمٌ كَـــذَاكَ وَهَـــنُ ¤ وَالْنَّقْصُ فِي هذَا الأَخِيْرِ أَحْسَنُ
وَفِي
أَبٍ وَتَـالِيَيْهِ يَنْـــدُرُ ¤ وَقَصْرُهَا مِنْ نَقْصِهِنَّ أَشْهَرُ
وَشَرْطُ
ذَا الإعْرَابِ أَنْ يُضَفْنَ لاَ ¤ لِلْيَــا كَــجَا أَخْــو أَبِيْـــكَ ذَا
اعْـــتِلاَ
بِالأَلِفِ
ارْفَع الْمُثَنَّى وَكِلاَ ¤ إذَا بِمُـــضْمَرٍ مُضَــافَاً وُصِلاَ
كِلْتَا
كَذَاكَ اثْنَانِ وَاثْنَتَانِ ¤ كَابْنَــيْنِ وَابْنَتَيْــنِ يَجْــرِيَانِ
وَتَخْلُفُ
الْيَا فِي جَمِيْعِهَا الأَلِفْ ¤ جَــــرًّا وَنَصْـــبَاً بَعْدَ فَتْـــحٍ
قَدْ أُلِفْ
وَارْفَعْ
بِوَاوٍ وَبِيَا اجْرُرْ وَانْصِبِ ¤ سَــــــــالِمَ جَمْعِ عَــــــــامِرٍ
وَمُذْنِبِ
وَشِبْهِ
ذَيْنِ وَبِهِ عِشْرُوْنَا ¤ وَبَابُـــهُ أُلْحِــقَ وَالأَهْــــلُوْنَا
أوْلُو
وَعَالَمُوْنَ عِلِّيّونَا ¤ وَأَرْضُـــوْنَ شَذَّ وَالْسِّـنُوْنَا
وَبَابُهُ
وَمِثْلَ حِيْنٍ قَـدْ يَرِدْ ¤ ذَا الْبَابُ وَهْوَ عِنْدَ قَوْمٍ يَطَّرِدْ
وَنُوْنَ
مَجْمُوْعٍ وَمَا بِهِ الْتَحَقْ ¤ فَافْــتَحْ وَقَــلَّ مَنْ بِكَــسْرِهِ
نَطَــقْ
وَنُوْنُ
مَا ثُنِّيَ وَالْمُلْحَقِ بِهْ ¤ بِعَـــكْسِ ذَاكَ اسْتَعْمَلُوْهُ فَانْتَبِهْ
وَمَا
بِتَـــا وَأَلِــفٍ قَــدْ جُمِــعَا ¤ يُكْسَرُ فِي الْجَرِّ وَفِي النَّصْبِ
مَعَا
كَذَا
أُوْلاَتُ وَالَّذِي اسْمَاً قَدْ جُعِلْ ¤ كَــــأَذْرِعَــاتٍ فِــيْهِ ذَا
أَيْــضَاً قُــبِلْ
وَجُرَّ
بِالْفَتْحَةِ مَا لاَ يَنْصَرِفْ ¤ مَا لَمْ يُضَفْ أَوْ يَكُ بَعْدَ أَلْ رَدِفْ
وَاجْعَلْ
لِنَحْوِ يَفْعَلاَنِ الْنُّوْنَا ¤ رَفْـــعَاً وَتَدْعِــيْنَ
وَتَسْـــــأَلُونَا
وَحَذْفُهَا
لِلْجَزْمِ وَالْنَّصْبِ سِمَهْ ¤ كَــلَمْ تَكُــــوْنِي لِتَرُوْمِي
مَـــظْلَمَهْ
وَسَمِّ
مُعْتَلاًّ مِنَ الأَسْمَاءِ مَا ¤ كَالْمُصْطَفَى وَالْمُرْتَقَي مَكَارِمَا
فَالأَوَّلُ
الإِعْرَابُ فِيْهِ قُدِّرَا ¤ جَمِيْـعُهُ وَهْوَ الَّذِي قَدْ قُصِرَا
وَالْثَّانِ
مَنْقُوصٌ وَنَصْبُهُ ظَهَرْ ¤ وَرَفْـعُهُ يُنْــوَى كَذَا أيْضَــــاً يُجَرْ
وَأَيُّ
فِعْــلٍ آخِرٌ مِنْهُ أَلِفْ ¤ أوْ وَاوٌ أوْ يَاءٌ فَمُعْتَلاًّ عُرِفْ
فَالأَلِفَ
انْوِ فِيْهِ غَيْرَ الْجَزْمِ ¤ وَأَبْـــدِ نَصْبَ مَا كَيَدْعُو يَرْمِي
والرَّفعَ
فيهما انْوِ واحذِفْ جازِمَا ¤ ثــلاثَـــهُنَّ تَقــــضِ حُكمَــا لازِمَــــا
الْنَّكِرَةُ
وَالْمَعْرِفَةُ
نَكِرَةٌ قَـــــابِلُ
أَلْ مُؤثِّــــرَاً ¤ أَوْ وَاقِعٌ مَوْقِعَ مَا قَدْ ذُكِرَا
وَغَيْــرُهُ
مَعْرِفَـةٌ كَــهُمْ وَذِي ¤ وَهِنْـدَ وَابْنـيِ وَالْغُلاَمِ وَالَّذِي
فَمَا
لِذِي غَيْبَةٍ أوْ حُضُورِ ¤ كَأَنْـتَ وَهْـوَ سَمِّ بِالضَّمِيْرِ
وَذُو
اتِّصَالٍ مِنْهُ مَا لاَ يُبْتَدَا ¤ وَلاَ يَلِي إلاَّ اخْتِيَــــارَاً
أبَــدَا
كَالْيَاءِ
وَالْكَافِ مِنِ ابْني أكْرَمَكْ ¤ وَالْيَــاءِ وَالْهَا مِنْ سَلِيْهِ مَا
مَلَكْ
وَكُـلُّ
مُضْمَرٍ لَـهُ الْبِنَا يَجِبْ ¤ وَلَفْظُ مَا جُرَّ كَلَفْظِ مَا نُصِبْ
لِلرَّفْعِ
وَالْنَّصْبِ وَجَرَ نا صَلَحْ ¤ كَاعْـرِفْ بِنَا فَـإِنَّنَا نِلْـنَا
الْمِـنَحْ
وَأَلِفٌ
وَالْــوَاوُ وَالْنُّوْنُّ لِمَا ¤ غَابَ وَغَيْرِهِ كَقَامَا وَاعْلَمَا
وَمِنْ
ضَمِيْرِ الْرَّفْعِ مَا يَسْتَتِرُ ¤ كَافْعَلْ أوَافِقْ نَغتَبِطْ إذْ تُشْكرُ
وَذُو
ارْتِفَاعٍ وَانْفِصَالٍ أَنَا هُوْ ¤ وَأَنْــتَ وَالْفُـــرُوْعُ لاَ
تَشْــتَبِهُ
وَذُو
انْتِصَابٍ فِي انْفِصَالٍ جُعِلاَ ¤ إيَّايَ وَالْتَّـــفْرِيْعُ لَيْسَ
مُشْـــكِلاَ
وَفِي
اخْتِيَارٍ لاَ يَجِيء الْمُنْفَصِلْ ¤ إذَا تَــــأَتَّى أنْ يَجِيء
الْمُتَّــصِلْ
وَصِلْ
أَوِ افْصِلْ هَاء سَلْنِيْهِ وَمَا ¤ أَشْبَهَـهُ فِي كُنْـتُهُ الْخُــلْفُ
انْتَمَى
كَـــذَاكَ
خِلْتَنِيْــهِ وَاتِّصَــــــالاَ ¤ أَخْتَأارُ غَيْرِي اخْتَارَ الانْفِصَالاَ
وَقَــــدِّمِ
الأَخَصَّ فِي اتِّصَالِ ¤ وَقَدِّمَنْ مَا شِئْتَ فِي انْفِصَالِ
وَفِي
اتِّحَادِ الرُّتْبَةِ الْزَمْ فَصْلاَ ¤ وَقَدْ يُبِيْحُ الْغَــيْبُ فِيْهِ
وَصْـــلاَ
وَقَبْلَ
يَا الْنَّفْسِ مَعَ الْفِعْلِ الْتُزِمْ ¤ نُـــوْنُ وِقَــايَةٍ وَلَيْسِي قَدْ
نُظِـــمْ
وَلــيْتَنيِ
فَشَا وَلَيْتي نَـــدَرَا ¤ وَمَعْ لَعَلَّ اعْكِسْ وَكُنْ مُخَيَّراً
فِي
الْبَاقِيَاتِ وَاضْطِرَارَاً خَفَّفَا ¤ مِنِّي وَعَنِّي بَعْـضُ مَنْ قَدْ
سَلَفَا
وَفِــي
لَدُنِّــي لَدُنِــي قَـــلَّ وَفِـــي ¤ قَدْنِي وَقَطْنِي الْحَذْفُ أَيْضَاً
قَدْ يَفِي
الْعَلَمُ
اسْمٌ
يُعَيِّنُ الْمُسَمَّى مُطْلَقَا ¤ عَلَمُـــهُ كَجَعْـــفَرٍ وَخِـرْنِقَا
وَقَــرَنٍ
وَعَـدَنٍ وَلاَحِقٍ ¤ وَشَذْقَمٍ وَهَيْلَةٍ وَوَاشِقِ
وَاسْمَـاً
أَتَى وَكُنْـيَةً وَلَـقَبَا ¤ وَأَخِّرَنْ ذَا إِنْ سِوَاهُ صَحِبَا
وَإِنْ
يَكُوْنَا مُفْرَدَيْنِ فَأَضِفْ ¤ حَتْمَـاً وَإِلاَّ أَتْبِعِ الذي رَدِفْ
وَمِنْهُ
مَنْقُولٌ كَفَضْلٍ وَأَسَدْ ¤ وَذُو ارْتِجَال كَسُعَــــادَ وَأُدَدْ
وَجُمْلَةٌ
وَمَـا بِمَزْجٍ رُكِّبَا ¤ ذَا إنْ بِغَيْرِ وَيْهِ تَمَّ أُعْرِبَا
وَشَاعَ
فِي الأَعْلاَمِ ذُو الإِضَافَهْ ¤ كَعَــــــبْدِ شَمْــسٍ وَأَبِي
قُحَـــافَهْ
وَوَضَعُوَا
لِبَعْضِ الأجْنَاسِ عَلَمْ ¤ كَعَلَم الأَشْخَـاصِ لَفْــظَاً وَهْوَ عَمْ
مِنْ
ذَاكَ أمُّ عِرْيَطٍ لِلْعَقْرَبِ ¤ وَهكَـــذَا ثُعَـــــالَةٌ
لِلْثَّعْــــلَبِ
وَمِثْلُـــهُ
بَرَّةُ لِلْمَبَرَّهْ ¤ كَذَا فَجَارِ عَلَمٌ لِلْفَجرَه
اسْمُ
الإِشَارَةِ
بِذَا
لِمُفْــــــرَدٍ مُذَكَّــــــرٍ أَشِـــــــرْ ¤ بِذِي وَذِهْ تِي تَا
عَلَى الأنْثَى اقْتَصِر
وَذَانِ
تَــــانِ لِلْمُثَنَّى الْمُرْتَفِعْ ¤ وَفِي سِوَاهُ ذَيْنِ تَيْنِ اذْكُرْ
تُطِعْ
وَبِأُوْلَى
أَشِرْ لَجِمْعٍ مُطْلَقَـــاً ¤ وَالْمَدُّ أَوْلَى وَلَدَى الْبُعْدِ انْطِقَا
بِالْكَافِ
حَرْفَاً دُوْنَ لاَمٍ أَوْ مَعَهْ ¤ وَالَّلامُ إنْ قَدَّمْـــتَ هَـا
مُمْتَنِـــعَهْ
وَبِهُنَـا
أَوْ ههُنَـا أَشِـــرْ إلَى ¤ دَانِي الْمَكَانِ وَبِهِ الْكَافَ صِلاَ
فِي
الْبُعْدِ أَوْ بِثَمَّ فُهْ أَوْ هَنَّا ¤ أَوْ بِهُنَــالِكَ انْــطِقَنْ
أَوْ هِنَّــا
الْمَوْصُوْلُ
مَوْصُولُ
الاسْمَاءِ الَّذِي الأُنْثَى الَّتِي ¤ وَالْيَـــــا إذَا مَا ثُنِّيَــــا
لاَ تُثْــــــبِتِ
بَلْ
مَــا تَلِيْـهِ أَوْلِهِ الْعَلاَمَـــهْ ¤ وَالنُّوْنُ إنْ تُشْدَدْ فَلاَ
مَلاَمَهْ
وَالْنّوْنُ
مِنْ ذَيْنِ وَتَيْنِ شُدِّدَا ¤ أَيْضَاً وَتَعْوِيضٌ بِذَاكَ قُصِدَا
جَمْعُ
الَّذِي الألَى الَّذِيْنَ مُطْلَقَا ¤ وَبَعْضُهُمْ بِالْوَاوِ رَفْعَاً
نَطَقَا
بِاللاَّتِ
وَاللاَّءِ الَّتِي قَدْ جُمِعَا ¤ وَالَلاَّءِ كَالَّذِيْنَ نَزْرَاً
وَقَعَا
وَمَنْ
وَمَا وَأَلْ تُسَاوِي مَا ذُكِرْ ¤ وَهكَذَا ذُو عِنْدَ طَيِّىء شُهِرْ
وَكَالَّتِي
أيضـــا لَدَيْـهِمْ ذَاتُ ¤ وَمَوْضِعَ اللَّاتِي أَتَى ذَوَاتُ
وَمِثْلُ
مَا ذَا بَعْدَ مَا اسْتِفْهَـامِ ¤ أَوْمَنْ إذَا لَمْ تُلْغَ فِي
الْكَلاَمِ
وَكُلُّهَــا
يَلْـزَمُ بَعَــدَهُ صِلَـهْ ¤ عَلَى ضَمِيْرٍ لاَئِقٍ مُشْتَمِلَهْ
وَجُمْلَةٌ أوْ شِبْهُهَا الَّذِي
وُصِلْ ¤ بِهِ كَمَنْ عِنْدِي الَّذِي ابْنُهُ كُفِلْ
وَصــفَةٌ
صَرِيْحَةٌ صِــلَةُ أَلْ ¤ وَكَوْنُهَا بِمُعْرَبِ الأَفْعَالِ قَلْ
أَيُّ
كَمَا وَأُعْرِبَتْ مَا لَمْ تُضَفْ ¤ وَصَدْرُ وَصْلِهَا ضَمِيْرٌ انْحَذَفْ
وَبَعْضُهُمْ
أَعْرَبَ مُطْلَقَاً وَفِي ¤ ذَا الْحَذْفِ أَيًّا غَيْرُ أَيٍّ يَقْتَفِ
إِنْ
يُسْتَطَلْ وَصْلٌ وَإِنْ لَمْ يُسْتَطَلْ ¤ فَالْحَذْفُ نَــــزْرٌ وَأَبَــوْا
أَنْ يُخْتَزَلْ
إنْ
صَلُحَ الْبَاقِي لِوَصْلٍ مُكْمِلِ ¤ وَالْحَذْفُ عِنْدَهُمْ كَثِيْـرٌ مُنْجَلِي
فِي
عَــــائِدٍ مُتَّصِــلٍ إِنِ انْــتَصَبْ ¤ بِفِعْلٍ أوْ وَصْفٍ كَمَنْ نَرْجُو
يَهَبْ
كَذَاكَ
حَذْفُ مَا بِوَصْفٍ خُفِضَا ¤ كَأَنْتَ قَاضٍ بَعْدَ أَمْـرٍ مِنْ قَضَى
كَذَا
الَّذِي جُرَّ بِمَا الْمَوْصُوْلَ جَرْ ¤ كَمُـــرَّ بِــالَّذِي مَرَرْتُ
فَهْــوَ بــَــرْ
الْمُعَرَّفُ
بِأَدَاةِ الْتَّعْرِيْفِ
أَلْ
حَرْفُ تَعْرِيْفٍ أَوِ الَّلامُ فَقَطْ ¤ فَنَمَـــطٌ عَرَّفْتَ قُـلْ
فِيْـهِ النَّمَطْ
وَقَـدْ
تُزَادُ لاَزِمَاً كَالَّلاتِ ¤ وَالآنَ وَالَّذِيْنَ ثُمَّ الَّلاتِ
وَلاضْــــطِرَارٍ
كَبَنَـــــاتِ الأوْبَــــرِ ¤ كَذَا وَطِبْتَ الْنَّفْسَ يَا قَيْسُ
الْسَّرِي
وَبَعَضُ
الأعْلاَمِ عَلَيْهِ دَخَلا ¤ لِلَمْحِ مَـا قَدْ كَانَ عَنْهُ نُقِلاَ
كَالْفَضْلِ
وَالْحَارِثِ وَالْنُّعْمَانِ ¤ فَــذِكْـرُ ذَا وَحَذْفُــــهُ سِيَّـانِ
وَقَدْ
يَصِيْـــرُ عَلَـمـــاً بِالْـغَـلَبَــــهْ ¤ مُضَاف أوْ مَصْحُوْبُ أَلْ كَالْعَقَبَهْ
وَحَذْفَ
أَلْ ذِي إنَ تُنَادِ أَوْ تُضِفْ ¤ أوْجِبْ وَفِي غَيْرِهِمَـا قَدْ تَنْحَذِفْ
Jazakumullah khairan katsiran. Wajazakumullah ahsanal jaza#